احجز موعدك الآن!

ما هي البقع والتصبغات؟

هي مناطق في الجلد تختلف بلونها عن باقي البشرة، قد تكون داكنة أو فاتحة. تظهر أحيانًا بعد الالتهابات، حب الشباب، الجروح، أو نتيجة عوامل طبيعية مثل الشمس أو التغيرات الهرمونية.

أسباب ظهورها:

• التعرض للشمس: الأشعة فوق البنفسجية تسبب زيادة إفراز صبغة الميلانين، مما يؤدي إلى ظهور بقع داكنة على الوجه واليدين وأماكن أخرى.
• التغيرات الهرمونية: مثل الحمل أو استخدام حبوب منع الحمل، ويمكن أن تسبب الكلف أو تصبغات في الوجه.
• الالتهابات الجلدية وحب الشباب: بعد الشفاء، قد تترك بقع داكنة أو حمراء مكانها.
• الجروح والحروق: آثار الإصابات القديمة قد تؤدي إلى تصبغات طويلة الأمد.

طرق العلاج المتاحة:

• ليزر الجلد: يساعد على تفتيح البقع وتوحيد لون البشرة.
• التقشير الكيميائي أو الفيزيائي: يزيل الطبقة السطحية من الجلد لتجديد البشرة بلون أكثر توحدًا.
• الكريمات الطبية: تحتوي على مكونات تقلل من صبغة الميلانين وتساعد على تفتيح البقع تدريجيًا.

العلاج في العيادة:

يعتمد على تشخيص الطبيب المختص لتحديد الأنسب، ومن الخيارات المتوفرة:

• جلسات ليزر لتفتيح وتوحيد لون البشرة
• جلسات التقشير بأنواعها
• كريمات وعلاجات طبية متخصصة

نصائح للوقاية والعناية:

• استخدام واقي شمس يوميًا حتى في الأيام الغائمة.
• تجنّب لمس أو عصر الحبوب لتقليل آثار التصبغات.
• المتابعة المستمرة مع الطبيب للحصول على أفضل النتائج.

التينيا هي عدوى فطرية تصيب الجلد أو الأظافر أو فروة الرأس. تنمو الفطريات عادة في المناطق الرطبة والدافئة مسببة حكة شديدة، احمرار، وتقشر الجلد. وتتعدد أنواعها بحسب مكان الإصابة:

• تينيا القدمين (فطريات القدم): تسبب تشققات أو تقرحات بين أصابع القدم مع حكة شديدة.
• تينيا الجسم: بقع دائرية حمراء على الجلد ذات حواف بارزة.
• تينيا الرأس: قد تسبب تساقط شعر مؤقت أو قشرة كثيفة.

العلاج:

يعتمد على استخدام مضادات فطرية موضعية أو فموية حسب شدة الحالة، مع الحرص على النظافة الشخصية وتجفيف الجلد جيدًا لتجنب الانتكاس أو عودة العدوى.

تظهر الهالات السوداء تحت العينين نتيجة ضعف الدورة الدموية، ترقّق الجلد، أو عوامل وراثية. وقد تزداد شدتها بسبب بعض العادات اليومية أو الحالات الصحية.

أسباب إضافية:

• قلة النوم والإجهاد المستمر
• نقص بعض الفيتامينات والمعادن
• احتباس السوائل أو الحساسية

العلاج:

• استخدام كريمات تحتوي على مكونات مضيئة ومضادة للأكسدة
• حقن الفيلر لتعبئة الفراغات تحت العينين وتحسين المظهر
• جلسات بلازما أو ليزر لتحفيز إنتاج الكولاجين وتقليل ظهور الهالات

تساقط الشعر قد يؤثر على المظهر والثقة بالنفس، ويحدث نتيجة عدة أسباب تتعلق بالوراثة أو الهرمونات أو نمط الحياة.

الأسباب الشائعة:

• وراثة: الصلع الوراثي شائع لدى الرجال والنساء.
• هرمونات: اضطرابات الغدة الدرقية أو مشاكل هرمونية أخرى.
• نقص تغذية: نقص الحديد، الزنك، البروتين أو الفيتامينات.
• ضغط نفسي: التوتر والإجهاد قد يسببان تساقطًا مؤقتًا للشعر.

العلاج:

• الميزوثيرابي: حقن مغذية لتحفيز بصيلات الشعر وتعزيز النمو.
• البلازما (PRP): بلازما غنية بالصفائح الدموية تساعد على تحفيز نمو الشعر.
• الأدوية الطبية: مثل مينوكسيديل أو فيناسترايد حسب توجيه الطبيب المختص.
• برامج غذائية وصحية: لتحسين تغذية الشعر وتعزيز قوته وكثافته.

حب الشباب من أكثر المشاكل الجلدية شيوعًا، ويظهر عادة في الوجه، الصدر، والظهر. ينتج عن انسداد بصيلات الشعر بالدهون وخلايا الجلد الميتة، مما يخلق بيئة مناسبة لتكاثر البكتيريا وظهور الحبوب.

أنواعه:

• الرؤوس البيضاء (Closed comedones): مسام مغلقة مليئة بالدهون.
• الرؤوس السوداء (Open comedones): مسام مفتوحة تتأكسد الدهون فيها.
• الحبوب الملتهبة: حمراء، مؤلمة، وقد تكون صديدية.
• الخراجات والأكياس العميقة: يمكن أن تترك ندوبًا إذا لم تُعالج بشكل مناسب.

أسباب ظهور حب الشباب:

• التغيرات الهرمونية (المراهقة، اضطرابات هرمونية).
• البشرة الدهنية.
• التوتر وقلة النوم.
• بعض الأدوية أو التغذية غير المتوازنة.
• استخدام منتجات غير مناسبة للبشرة.

العلاج:

يعتمد على نوع وشدة الحالة، ويشمل الخيارات التالية:

• أدوية موضعية: كريمات وجل للتحكم بإفراز الدهون والبكتيريا.
• أدوية فموية: مضادات حيوية أو أدوية هرمونية للحالات المتقدمة.
• جلسات تنظيف عميق: مثل الهايدروفيشل لإزالة الدهون والشوائب.
• الليزر والتقنيات التجميلية: لتقليل الالتهاب وتحسين مظهر البشرة.
• التقشير الطبي: لتقليل التصبغات والندوب الناتجة عن الحبوب.

ملاحظة: اختيار العلاج المناسب يعتمد دائمًا على تشخيص الطبيب المختص لتحديد الخطة المثالية لكل حالة.

البقع والتصبغات هي مناطق في الجلد يختلف لونها عن باقي البشرة، وقد تكون داكنة أو فاتحة. تظهر نتيجة التعرض للشمس، أو التغيرات الهرمونية، أو بعد الالتهابات وحب الشباب.

الأسباب الشائعة:

• أشعة الشمس فوق البنفسجية التي تحفّز إفراز الميلانين الزائد.
• التغيرات الهرمونية مثل الحمل أو استخدام حبوب منع الحمل.
• الالتهابات الجلدية والجروح القديمة.

العلاج:

• جلسات ليزر: لتفتيح البقع وتوحيد لون البشرة.
• التقشير الكيميائي أو الماسي: لإزالة الطبقات السطحية من الجلد وتحفيز تجديد الخلايا.
• كريمات طبية: تحتوي على مكونات تقلل من إنتاج الميلانين وتفتح لون البشرة تدريجيًا.

نصائح وقائية:

• استخدام واقٍ من الشمس يوميًا.
• تجنب عصر الحبوب أو العبث بالبشرة.
• اتباع روتين عناية منتظم للحفاظ على نتائج العلاج.

علامات تمدد الجلد هي خطوط رفيعة تظهر على الجلد عند تمدده بسرعة، كما يحدث أثناء الحمل أو زيادة الوزن أو النمو السريع في مرحلة المراهقة. غالبًا تبدأ باللون الأحمر أو البنفسجي ثم تتحول تدريجيًا إلى اللون الفضي أو الأبيض.

العلاج:

• جلسات الليزر: لتحفيز إنتاج الكولاجين وتجديد خلايا الجلد.
• المايكرونيدل: لتحفيز ألياف الجلد وتحسين مرونته.
• جلسات البلازما: لتعزيز مرونة الجلد وتقليل وضوح الخطوط.

الأكياس الدهنية هي تجمعات صغيرة مملوءة بالسوائل أو المواد الدهنية تحت الجلد، غالبًا غير مؤلمة، ويمكن أن تظهر في أي منطقة من الجسم.

في بعض الحالات تختفي الأكياس من تلقاء نفسها، بينما قد تحتاج إزالة جراحية أو علاج بالليزر إذا زاد حجمها أو سببت ألمًا أو التهابات.

تشمل الأمراض الفيروسية الجلدية مجموعة من الحالات التي تصيب الجلد نتيجة عدوى فيروسية، وتختلف في شكلها وأعراضها حسب نوع الفيروس المسبب.

• الثآليل: نتوءات صغيرة وصلبة تظهر غالبًا في اليدين أو القدمين، ناتجة عن فيروس HPV.
• الجدري المائي: طفح جلدي مصحوب بحكة وبثور صغيرة، ويصيب الأطفال بشكل شائع.
• الهربس الجلدي: بثور مؤلمة تظهر عادة على الشفاه أو الوجه.

العلاج:

يعتمد على نوع العدوى وشدتها، ويشمل أدوية مضادة للفيروسات أو جلسات ليزر لإزالة البثور والثآليل حسب الحالة وتوصية الطبيب المختص.

الوردية هي حالة جلدية مزمنة تتميّز باحمرار الوجه وظهور شعيرات دموية دقيقة، وقد تترافق أحيانًا مع حبوب صغيرة تشبه حب الشباب.

الأسباب المحتملة:

• التهاب مزمن في الأوعية الدموية الصغيرة.
• عوامل وراثية.
• التعرض المستمر للشمس أو تناول المأكولات الحارة والمهيجات الجلدية.

العلاج:

• استخدام كريمات مهدئة لتقليل الاحمرار وتهدئة البشرة.
• مضادات حيوية موضعية للتحكم بالالتهاب والبكتيريا.
• جلسات ليزر لتقليل الاحمرار والسيطرة على توسع الأوعية الدموية.

الأمراض الجلدية المناعية هي حالات ناتجة عن خلل في جهاز المناعة يؤدي إلى مهاجمة خلايا الجسم السليمة، مما يسبب تغيّرات في الجلد أو الشعر. تشمل أبرز هذه الحالات:

• البهاق: فقدان صبغة الجلد وظهور بقع بيضاء غير منتظمة الشكل.
• الصدفية: تكاثر سريع لخلايا الجلد يسبب بقع حمراء مغطاة بقشور فضية.
• الثعلبة: تساقط مفاجئ للشعر في مناطق محددة من الجسم.

العلاج:

• أدوية موضعية أو فموية: لتعديل نشاط الجهاز المناعي وتقليل الالتهاب.
• العلاج بالليزر: لتحفيز الجلد واستعادة اللون وتحسين المظهر.
• العلاجات البيولوجية المتقدمة: للحالات المزمنة أو الشديدة التي لا تستجيب للعلاجات التقليدية.

إجراء آمن يزيل الشامات المزعجة بدقة مع الحفاظ على سلامة الجلد والمظهر الطبيعي للمنطقة المعالجة.

الفائدة:

• نتائج تجميلية ممتازة مع أقل ألم ووقت شفاء قصير

الإكزيما هي التهاب جلدي مزمن يسبب حكة شديدة، جفاف الجلد، واحمرار وتقشر. قد تتفاقم الأعراض بسبب المهيجات البيئية أو الحساسية أو التوتر.

العلاج:

• استخدام كريمات مرطبة للحفاظ على رطوبة الجلد وتهدئته.
• أدوية مضادة للالتهاب لتقليل الاحمرار والحكة.
• تجنب المهيجات واتباع إرشادات وقائية يحددها الطبيب للحفاظ على تحسن الحالة.

سرطان الجلد الميلانيني يُعتبر أخطر أنواع سرطان الجلد، وغالبًا ما يظهر على شكل بقعة داكنة جديدة أو تغيّر في شامة موجودة مسبقًا من حيث اللون أو الشكل أو الحجم.

العلاج:

• جراحة لإزالة الورم بشكل كامل مع الحفاظ على سلامة الأنسجة المحيطة.
• بروتوكولات علاجية خاصة يحددها الطبيب حسب مرحلة الورم وانتشاره.
• متابعة دورية للكشف المبكر عن أي تغيّرات أو تطورات جديدة.